Karary University

تاريخ الميلاديناير 1946

التأهيل:

  1. بكالوريوس بمرتبة الشرف من الدرجة الثانية، القسم الأول ، من جامعة الخرطوم، سبتمبر 1971.
  2. دكتوراه ، جامعة ليفربول، المملكة المتحدة ، ديسمبر 1975.
  3. زمالة الجمعية الهندسية السودانية، (1999).
  4.   مهندس مستشار، المجلس الهندسي (1999).

 

  • أغسطس 2008 – يونيو 2014م مديراً لجامعة كرري
  • فبراير 2003 – أغسطس 2008، مديراً لأكاديمية كرري للتقانة
  • ديسمبر 1996 – فبراير 2002، نائباً للمدير وعميد لكلية الهندسة، بأكاديمية كرري للتقابة.
  • أكتوبر1994 – ديسمبر1996، عميد لكلية الهندسة، أكاديمية كرري للتقانة.
  • مايو1994 - أكتوبر 1994، عميد لكلية الهندسة، جامعة السودان للعلوم والتكنولوجيا، أستاذاً.
  • فبراير1994 – مايو 1994، عميد بكلية الهندسة، جامعة السودان للعلوم والتكنولوجيا.
  • ديسمبر1988 - أكتوبر 1993، كلية الهندسة، جامعة الملك سعود، أستاذ مشاركاً.
  • نوفمبر1979 - ديسمبر 1988، كلية الهندسة، جامعة الملك سعود.
  • يوليو1977 - نوفمبر 1979، كلية الهندسة، جامعة الخرطوم، استاذ مساعداً.
  • يناير1976 - يوليو 1977، كلية الهندسة، معهد الكليات التكنولوجية، الخرطوم، محاضر.
  • ديسمبر 1972 - ديسمبر 1975، طالب دراسات عليا بقسم الهندسة الكهربائية ،جامعة ليفربول.
  • سبتمبر 1971 - ديسمبر 1972، معيد بكلية الهندسة ، معهد الكليات التكنولوجية، الخرطوم.

لقد أمضيت الفترة منذ التحاقي بهيئة التدريس في 1976 وحتى الآن في التدريس وإجراء البحوث العلمية و الاستشارات و الأعمال الإدارية. تضمنت الأعباء التدريس على مستوى البكالوريوس و الماجستير و الدكتوراه ، وقد شمل ذلك مجالات الآلات الكهربائية وإستقرارية نظم القدرة الكهربائية واقتصادياتها و إلكترونات القدرة.

قمت بتأسيس جامعة كرري بكلياتها العشرة ، ومدرسة العلوم الإدارية ومدرسة اللغات (الكلية الحربية) وكليات العلوم اصحية الست التي تشمل الطب والتمريض والصيدلة وطب وجراحة الأسنان والمختبرات الكطبية وعلوم الأشعة التشخسصية، وكلية علوم الطيران وكلية الدراسات البحرية إضافة لكلية الدراسات العليا والبحث العلمي.

شاركت في قيام أكاديمية كرري للتقانية بكيتيها؛ كلية الهندسة وكلية التقنية.

شارك في عضوية المجلس الهندسي لعدد 4 دورات وكنت رئيسا للجنة الأكاديمية التي تشرف على تقييم برامج الهندسة للراغبين في نيل عضوية المجلس.

ظللت رئيساً للجنة الدراسات الهندسية والتقنية وهي لجنة استشارية للمجلس القومي للتعليم العالي وذلك لمدة تزيد على 12 عاما.

ظللت عضوأ بالمجلس القومي للتعليم العالي منذ عام 2000م وحتى نهاية دورتي في إدارة جامعة كرري.

أيضا أشرفت على إنشاء برامج الدبلوم فوق الجامعي والبكالوريوس والماجستير في جامعة السودان للعلوم والتكنولوجيا وأكاديمية كرري وشاركت في قيام هذه البرامج إضافة لبرنامج الدكتوراه في من جامعة الملك سعود وعدد من كليات الهندسة التابعة لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي.

عملت على مستوى عضوية ورئاسة اللجان الإدارية والأكاديمية وأشارك في المجالس العلمية لعدد من الجامعات الحكومية والأهلية.

قمت بالشراف على تأثيث معمل الآلات الكهربائية وإلكترونات القدرة بجامعة الملك سعود وذلك بتكلفة فاقت المليون دولار وهو يشمل تجارب درجة البكالوريوس والأبحاث بمستوياتها المختلفة.

كذلك كنت العميد المؤسس لكلية الهندسة بأكاديمية كرري للتقانة التي بدأت في أغسطس من عام 1994 بأربعة أقسام هي الهندسة المدنية والهندسة الكيميائية وهندسة الحاسوب والهندسة الكهربائية والهندسة الميكانيكية وقد قامت بتخريج الدفعة الأولى في سبعة تخصصات في يناير من عام 2001.

أشارك بالعضوية في كثير من مجالس أمناء مؤسسات التعليم العالي الأهلي وقد ترأست مجلس إحدى الكليات لعدد من الدورات.

لقد كان المجال الرئيسي للأبحاث في بادئ الأمر دراسة تصميم وأداء نوع جديد من الآلات الكهربائية ذات توصيل الفائق، (Supecoducting alternaters)، ثم توسع ليشمل استخدام الطاقة البديلة ويخص منها استغلال الرياح فى توليد الطاقة الكهربائية وذلك بدراسة أداء مولدات التيار المتردد ذات الحث الذاتى ومولدات الممانعة، إذ أنها تعتبر الأنسب في هذا المقام وقد كان ذلك من خلال العمل في مجموعة بحث أو من خلال الإشراف على رسائل الدراسات العليا. وقد ظهرت نتائج هذه الأبحاث فى أكثر من 25 ورقة بعضها نشر في دوريات عالمية وقدم البعض الآخر في مؤتمرات. أما المجالات الأخرى ذات الإهتمام فتظهر فى العناوين التالية وقد كان بعضها مواضيع لرسائل ماجستير إشرافت عليها.

  • دراسات تحليلية لأداء محركات الخطوة، (Analysis of transient operation of stepper moror) ، وكان لورقة علمية.
  • أداء لمولدات الممـانعة ذات الإثارة الذاتية، (SS and Transient Performance of Reluctance generators)، وكان موضوعاً لرسالتي ماجستير، وعدد من الأوراق.
  • أداء مولدات الحث ذات الإثارة الذاتية، (Performance of Self excited induction generators)، وكان موضوعاً لرسالتي ماجستير، وعدد من الأوراق.
  • استقرارية نظم نقل الطاقة الكهربائية التي تحتوي على مولدات الموصلية الفائقة، (Stability of multi-machine systems incorporating supercoducting alternators)، وكان موضوعاً لعدد من الأوراق.
  • التحكم في استقرارية المولدات ذات الموصلية الفائقة بطريقة اختيار الأقطاب، (Pole assignment control of super conducting machines). وكان موضوعاً لرسالة ماجستير، وعدد من الأوراق.
  • استخدام طريقة بسل التكاملية في دراسة أثر تفريغ شحنات الصواعق على خطوط نقل الطاقة الكهربائية، وكان موضوعاً لرسالتة ماجستير.
  • استقرارية نظــم نقل الطاقة الكهربائية والتحكم فيها، كان موضوعاً لعدد من الأوراق.

كانت المشاركة الرئيسية في هذا المجال من خلال الاشتراك في لجنة استشارية لمدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتكنولوجيا والذي بدأ في 1983 ويختص بالتصميم و الإشراف على مشروعات المدينة التي تشتمل على مباني الإدارة والخدمات و المعاهد والحي السكنى. وقد شمل الجانب الكهربائي في المشروع محطة توليد بقوة 40 مليون وات و4 مولدات طوارئ بقوة 205 مليون وات و55 محطة توزيع بمحولات 13.08 كيلو فولت/ 220 فولت . وقد شملت الاستشارة منـاقشة واختيار التصاميم واختيار نوعية و مواصفات المعدات وربطها على الوجه الأمثل. وأثناء التشييد أقتصر العمل على اختبار الكبلات ومعاينة مواصفات المعدات والإشراف على تنفيذ التصاميم.كنت رئيساً للجنة فرعية لدراسة أسباب حريق مكاتب بنك السودان في يونيو 1994.

العمل الاستشاري الهام الآخر كان ضمن عضويتي في لجنتين من عشرة لجان كُونت لاستلام مباني جامعة الملك سعود الجديدة في ضاحية الدرعية بالرياض ووقد كلف بناؤها 4.5 مليار دولار. أشتمل عملي في اللجان التي شاركت فيها على استلام مباني الإدارة و المركز الترفيهي ويتكون كل واحد منها من 6 طوابق في مساحة قدرها 200×100 م م . إضافة للأشغال الكهربائية العادية فقد اشتمل كل مبنى على محطة توزيع و مولدات طوارئ.
كنت ضمن لجنة من ثلاثة أفراد كونها مجلس الوزراء في مارس 1995 لعمل إحصائي بقطع الغيار المتداولة ودراسة إمكانية تصنيعها محلياً.
كنت عضواً في لجنة وزارية من سبعة أفراد كونها مجلس الوزراء في أغسطس 1995 للتحقيق في الأعطال التي أصابت الوحدة الرابعة بمحطة بري الحرارية في منتصف أبريل وتوقف محطة الرصيرص في آخر أبريل من نفس العام.

  • عضواً، ، (1982) ثم عضو أول، ، (1984) معهد المهندسين الكهربائيين والإلكترونيين الأمريكي ( IEEE).
  • عضواً، (1989) معهد المهندسين الكهربائيين البريطاني ( IEE ) ومهندس كهربائي مأذون بالمملكة المتحدة (Chartered Electrical Eng).
  • وعضواً بمجلس الجمعية الهندسية السودانية ، (1995).
  • عضو بالمجلس الهندسي السوداني، لدورتي (1994) و(1997).
  • عضو لجنة التعليم الأهلي والأجنبي بوزارة التعليم العالي والبحث العلمي.
  • رئيس لجنة الدراسات الهندسية بوزارة التعليم العالي والبحث العلمي.
  1.  المؤتمر العالمي الأول للآلات الكهربائية، جامعة مدينة لندن، سبتمبر 1974.
  2.  المؤتمر العالمي للآلات الكهربائية ذات التوصيل الفائق، جامعة أكسفورد، يونيو 1975.
  3.  الاجتماع الشتوي لمعهد المهندسين الكهربائيين و الإلكترونيين الأمريكي ( IEEE ) ، دالاس، يناير 1984.
  4. الندوة العالمية في نظم الكهرباء في الدول سريعة النماء، جامعة الملك سعود بالرياض، مارس 1987.
  5. الاجتماع الصيفي لمعهد المهندسين الكهربائيين و الإلكترونيين الأمريكي ( IEEE ) ، سانفرانسسكو ، يوليو 1988.
  6. المؤتمر السعودي الهندسي الثالث ، الرياض ، نوفمبر 1990.
  7. عدد كبير لا يحص من المؤتمرات المحلية والإقليمية والعالمية.

Lorem ipsum dolor sit amet, consectetur adipisicing elit, sed do eiusmod
tempor incididunt ut labore et dolore magna aliqua. Ut enim ad minim veniam,
quis nostrud exercitation ullamco laboris nisi ut aliquip ex ea commodo
consequat. Duis aute irure dolor in reprehenderit in voluptate velit esse
cillum dolore eu fugiat nulla pariatur. Excepteur sint occaecat cupidatat non
proident, sunt in culpa qui officia deserunt mollit anim id est laborum.

  1. أسس التقنية الكهربائية، مع د. عبد الحليم المازي، كتاب مقرر بالمدارس الثانوية، وزارة المعارف السعودية، 1988.
  2. برنامج MATLAB تطبيقات في العلوم والهندسة، منشورات أكاديمية كرري للتقانة، ديسمبر 1998.
  3. إلكترونات القدرة، منشورات أكاديمية كرري للتقانة، ديسمبر 2000 .
  4. د.يوسف حسن عبد الرحيم، " التلوث في شبكات الكهرباء"، ورقة في لقاء عمل حول البيئة، الجمعية الهندسية السودانية، 1998.
  5. إلكترونات القدرة، كتب بدعم من أكاديمية كرري للتقانة، ديسمبر 2000.
  6. جامعة المستقبل، الورقة الرئيسية في مؤتمر جامعة المستقبل، وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، 2008.

1-  دُعيت أستاذا زائراً لجامعة التقنية الماليزية بكوالالمبور لمدة 15 يوما وذلك في يوليو 1992 وكان البرنامج كما يلي:

زيارة لمقر الجامعة الجديد في جوهور.

زيارة لشركة الكهرباء ومصنع المحولات الكهربائية.

مناقشة برنامج البكالوريوس ومقارنته بالبرامج الشبيهة في الجامعات الأخرى.

مناقشة برنامج الماجستير الذي تقدمه الجامعة في مجال نظم القدرة الكهربائية وتقديم مقترحات من أجل إصلاحه.

تقديم حلقتين دراسيتين الأولى في مجال المولدات الكهربائية ذات التوصيل الفائق و الأخرى في مجال مولدات الحث ومولدات الممانعة ذات الإثارة الذاتية وقد استغرقت كل حلقة يوما كاملا.

2-  دُعيت وللمرة الثانية كأستاذ زائر لجامعة التقنية الماليزية بكوالالمبور لمدة 15 يوما وذلك في يوليو 1993 وكان البرنامج كما يلي:

تقديم حلقة دراسية في مجال طرق حساب وتقييم استقرارية نظم القدرة الكهربائية.

مناقشات مع مجموعة الآلات الكهربائية عن إمكانية القيام بأبحاث في مجال الاستفادة من الطاقة الشمسية في استنباط الطاقة الكهربائية بواسطة استخدام مولدات الحث.